كلوي تفتتح موسم الربيع بتسعة عطور مفضّلة لدى أشهر العطّارين في العالم

أطلقت دار Chloé تسعة عطور تحمل أسماء تُعبّر عن توليفتها المركّبة من نفحات الأزهار، أو الأخشاب، تحت اسم Atelier des Fleurs، متوفرة لدى بلومينغدلز دبي.. العطور مركّبة من المكوّنات الطبيعية، حيث يحمل كل عطر بصمته الخاصة، فقد تعاونت الدار مع أشهر العطّارين، وطلبت منهم اختيار الزهرة المفضّلة لديهم، أو التوليفة العطرية الأحبّ إلى قلوبهم، وترجمتها في عطر مميّز.

عطور من وحي الطفولة والسفر

ومن ذكريات الطفولة، والسفر، والحنين إلى أماكن، أو لحظات تركت بصمة في حياتهم، استمدّ العطّارون الموهوبون الوحي لابتكار هذه التوليفات النابعة من الروح والقلب، بما يتماشى مع التزام كلوي بالأصالة. فالبعض يهوى باقات الورود ذات الزهرة الواحدة، فيما يُفضّل البعض الآخر الباقات متعدّدة الألوان.

جوهر الأناقة في زجاجة عطر

تنعكس روح المجموعة بكلّ روعتها في عبوة تحتفي بالأناقة البسيطة التي لا تفقد رونقها مع مرور الزمن. يعتلي العبوة الزجاجية ذات الثنيّات غطاء من العاج يبدو كأنّه منحوت في الصخر. أمّا عنق الزجاجة وحواف الملصق البيج، فمزيّنة بخيط من الذهب. ويشعّ اللون الأصلي لكل عطر على طبيعته، من دون تصنّع.

بين الأزهار والعطّارين حكايات وذكريات

عطر CEDRUS بنفحاته الخشبية والمدخّنة من ابتكار العطّار كوينتين بيش، Quentin Bisch مستلهم من باقة من الأغصان أهداها والد كوينتين بيش إلى والدته في طفولته.

عطر ROSA DAMASCENA من ابتكار العطّارة أماندين كليرك-ماري، بتوليفة ورود ناعمة وعفوية، مستوحاة من خلطات البتلات والأوراق التي كانت تحضّرها أماندين كليرك-ماري في حديقة عائلتها أيّام الطفولة.

عطر LAVANDA من ابتكار العطّار كوينتين بيش الذي يُجسّد ذكرى من ذكريات الطفولة لوالدته وهي تسير من الحديقة إلى البيت، وبين يديها باقة من الخزامى.

عطر MAGNOLIA ALBA من ابتكار العطّارة لويز ترنر، ينبض هذا العطر الآسر بنفحات بتلات المغنوليا الناعمة التي تستحضر إلى البال الأيّام المشمسة الموعودة في إنجلترا، موطن لويز ترنر.

عطر HIBISCUS ABELMOSCHUS من ابتكار العطّارة دوميتيل ميشالون بيرتييه، من وحي أيام الطفولة، وتحديداً من نبتة الكركديه المشرقة والناعمة في الحدائق البولينيزية.

عطر HERBA MIMOSA من ابتكار العطّارة أماندين كليرك-ماري، يستحضر هذا العطر الناعم ذكرى من شباب العطّارة، عند اكتشاف زهرة الميموزا في تلال مدينة «غراس» الفرنسية، عندما كانت في العشرين من العُمر.

عطر NEROLI من ابتكار العطّارة سيدوني لانسيسور، من وحي ذكريات رحلتها إلى مدينة إشبيلية الإسبانية، حيث كانت تفوح رائحة زهر البرتقال الناعمة والمنعشة تحت أشعة الشمس الدافئة.

عطر VERBENA من ابتكار العطّارة ميلان الران، مستلهم من عشبة رعي الحمَام من حديقة والدَيها، كانت تفركها بين يديها في طفولتها لتُرافقها الرائحة طوال اليوم.

عطر ASMINUM SAMBAC من ابتكار العطّارة لويز ترنر، يضم أجمل أزهار الفلّ في نظرها، تلك التي دغدغت أنفها يوم عيد الأم في بانكوك.