ليست مجرد تحفة فنية تأسرك بسحرها ونقاء أحجارها، لتلك الفاتنة قصة ورسالة مميزة تمامًا مثلها.
إليكم 5 حقائق عن قلادة أمل:
أمل وليدة سنوات من الجهد
المصمم العالمي سليم مزنر
استغرق ميلاد "أمل" 10 سنوات من الجهد والإتقان، لم يرد المصمم العالمي سليم مزنر أن تنافس قلادته المجوهرات وحسب، أرادها أن تتحدث عن جهاده لوقف العنف، عن حبه للطبيعة والحياة، أن تعكس شغفه بدراسة علم الأحجار الكريمة وتحكي عن نشأته مع عائلته المحبة للمجوهرات المصنعة بأسلوب الفالامانكي العثماني.
"مزنر" كان مغرمًا بالطبيعة محبًا لكل ما هو صاف وأخضر لهذا اكتست أمل بحجر الزمرد الخالص النادر، و تشابكت سلاسلها الذهبية في تناغم يرمز إلى ضرورة التواصل لمواجهة الفوضى والعنف في العالم.
الفنانة الفرنسية الجميلة إيزابيل أدجاني مع قلادة أمل
فازت بجائزة أفضل تصميم
كل عامٍ يجتمع مصممو المجوهرات حول العالم في مدينة لاس فيجاس الأمريكية للمنافسة في معرض Couture Show بأجمل التصاميم وأكثرها إبداعًا، واستطاعت أمل عام 2016 أن تخطف الأنظار وتحصل على جائزة " الأحجار الكريمة الملونة فوق 20 ألف دولار" وهي جائزة تعرف باسم "أوسكار المجوهرات" لأهميتها ودقة اختياراتها.
أمل ليست سلعة
حين التقينا سليم مزنر في حفل الإعلان عن تعاونه مع شركة داماس للمجوهرات فبراير الماضي، لم يقل صراحة إنها ممنوعة من البيع لكنه أشار إلى أنه كان يخفيها عن أنظار الباحثين عن التحف وحسب، حيث يرى سليم مزنر أن "أمل" تستحقها امرأة تفهمها، امرأة متناقضة مثلها، تجمع بين القوة والأنوثة مثل كليوباترا. وقال" ستكون فقط من نصيب من يشعر بها".
ظهرت على السجادة الحمراء
سرقت دانييلا رحمة الفنانة وملكة جمال المغتربين سابقًا الأضواء بقلادة أمل خلال حضورها حفل افتتاح مهرجان الجونة السينمائي بدورته الثانية عام 2018
قلادة أمل موجودة حاليًا في دبي
إذا أردتم رؤية قلادة الزمرد الثمينة "أمل" عن قرب، هي متوافرة لفترة محدودة في متجر داماس في دبي مول، كما يمكنكم هناك تسوق مجموعة "مينا" و "بيروت" وقطع مختارة من مجموعة "كستك" لمصمم المجوهرات سليم مزنر.
مجموعة بيروت:
مجموعة مينا: