Carolina Herrera
للعيد مكانة خاصة في قلوبنا لا تتغير مع الزمن، ما زالت بداخلنا تلك الطفلة السعيدة بقدوم ليلة العيد، نتذكرها وهي تعانق الثياب الجديدة في لهفة وترقب، وتتقلب في الفراش ليلاً وعلى وجهها ابتسامة عريضة وتنتظر بلهفة إشراقة الصباح لتقفز كالفراشة فرحة بالعيد وبملابسها الجميلة.
بهجة العيد لا تكتمل إلا بفساتين تعكس سعادتك.
تسوقي الآن المجموعة المختارة لكِ: