إدمان على الهاتف الذكي، تفاعل في مواقع التواصل، صور، فيديوهات، ابتكارات،أخبار، تحليلات، متابعات...الخ، كلها تأخذ من وقتنا الكثير، وقد تصل ببعضنا إلى حد الإرهاق. في أي مكان أنتِ من هذا التطور التكنولوجي المتسارع؟
برأيك، هل حسنت التكنولوجيا عملية الاتصال والتواصل؟
أ- نعم، فالتكنولوجيا اختصرت الزمن والمسافات.
ب- نوعاً ما، فهناك سلبيات وإيجابيات.
ج- لا، فالعلاقات صارت وهمية.
هل ساهمت التكنولوجيا في تطوير الفحوص الطبية والكشف عن الأمراض؟
أ- بلا شك، لعبت التكنولوجيا دوراً كبيراً في الكشف عن الأمراض وعلاجها.
ب- ولدت كثرة الأجهزة والتطبيقات الطبية حيرة عند البعض.
ج- لا أعلم.
هل ساعدت التكنولوجيا في تطوير عملية التعليم؟
أ- نعم كثيراً، وقد ثبت ذلك في ظروف انقطاع الطلبة عن مدارسهم.
ب- في بعض النواحي، فالطلبة اليوم لا يقرؤون ولا يكتبون كالذين من قبلهم.
ج- التعليم بات أسهل والمعلم سيفقد مكانته.
أيهما برأيك أفضل، الرسائل القديمة المكتوبة بخط اليد أم الرسائل الإلكترونية؟
أ- أمر لا يختلف عليه اثنان، الرسائل الإلكترونية أسرع وأفضل.
ب- الرسائل الإلكترونية تقضي الحاجات بسهولة، ولكنها لا تحتفظ بالذكريات.
ج- أحب أن تكون الرسائل بخط اليد.
هل أثرت التكنولوجيا في الصحة النفسية؟
أ- على العكس، فقد صار الناس أكثر ذكاء وتركيزاً.
ب- إلى حد ما.
ج- نعم كثيراً، صار الناس منعزلين وهم يتحدثون مع أنفسهم.
هل بات الناس يعيشون في عالم افتراضي أكثر مما هو حقيقي؟
أ- ليس الأمر كذلك، فالعالم الافتراضي لن يؤثر في العلاقات بين البشر.
ب- نعم، إلى حد ما، ولكن لا بد من مواكبة تطورات العصر.
ج- نعم كثيراً، وصار كل واحد يعيش في عزلة بعيداً عن الواقع.
هل يقدم الإنترنت معلومات مضللة للطلبة؟
أ- مع التوعية، يمكن أن يصبح الطالب قادراً على التمييز بين المعلومات الصحيحة والكاذبة.
ب- هذا يعود إلى قدرة الطالب على الاستيعاب.
ج- الطلبة اليوم يتلقون الكثير من المعلومات المضللة التي تؤثر في بناء شخصياتهم.
هل صحيح أن التكنولوجيا تؤثر في صحة الإنسان؟
أ- على كل واحد أن يتحكم بنفسه فلا يدع التكنولوجيا تفسد صحته.
ب- لقد تأثرت صحة الكثيرين بالإدمان على التكنولوجيا.
ج- نعم، فالتكنولوجيا قد تسببت بآثار مدمرة على الصحة.
والآن احسبي النتيجة
معظم إجاباتك من الفئة (أ):
أنت مع التطور التقني
أنت مع التطور التقني في كل مناحيه، أصبحت حياتك تعتمد عل التكنولوجيا تماما، ولا يمكنك الاستغناء عن هاتفك الذكي أو لوحك الرقمي ولا للحظة واحدة. عالم الورق وكل ما يمت بصلة إلى الماضي لا قيمة له عندك. تتابعين أخبار التكنولوجيا باستمرار، وتتطلعين إلى كل ما هو جديد في هذا العالم المتسارع.
معظم إجابتك من الفئة (ب):
تهتمين باللقاءات الواقعية لكن ليس دائماً
أنت مع التطور التقني، لكنك تحرصين على عدم الاعتماد على الوسائل العصرية كلياً، فقد يخطر في بالك من حين لآخر الكتابة على ورقة، أو الاتصال بالأصدقاء هاتفيا بدل كتابة رسالة في أحد التطبيقات. مازلت تهتمين باللقاءات الواقعية مع أصدقائك ولكن ليس دائماً، ففي بعض الأحيان تأخذ التكنولوجيا جزءاً كبيراً من وقتك.
معظم إجاباتك من الفئة (ج):
تفضلين الاحتفاظ بالرسائل المكتوبة
هل تنتمين حقاً إلى عصر التكنولوجيا، أم إنك إنسانة قادمة من العصور السالفة؟ أنت تحبين القراءة في كتاب ورقي، وتفضلين الاحتفاظ بالرسائل المكتوبة بخط اليد والمعطرة برائحة مرسليها. فيك شيء من الرومانسية التي قد لا تتفق مع التطور التقني، ولكن اعترفي أنك مثل باقي الناس تملكين هاتفياً ذكياً ولا يمكنك الاستغناء عنه!