فيلم House of Gucci
بدأت المواقع الإلكترونية حول العالم بتخصيص متابعات كثيفة حول جوائز الأوسكار المقبلة التي ستقام في السابع والعشرين من مارس في العام المقبل. وجل ما تقوم به المواقع، ومنها ما هو متخصص والكثير منها عام، هو نشر توقعات واحتمالات حول ما هي الأفلام والشخصيات السينمائية التي ستدخل عرين السباق الرسمي عندما تعلن في شهر فبراير المقبل الترشيحات الرسمية.
فيلم Licorice PIzza
كالعادة، يتمحور كل شيء حول الفيلم. الفيلم هو النقطة المنتصفة للدائرة التي تضم باقي الترشيحات والمنافسات إذ لا يمكن توفير طواقم التمثيل والإخراج والكتابة والتأليف الموسيقي أو التصوير أو أي جهد آخر في أي سباق منفصلاً عن الأفلام التي تمنح كل هذه الأقسام أسباب وجودها.
الأفلام التي تتزاحم حالياً على الصعود إلى الواجهة والبقاء فيها تزيد على عشرة أفلام وآخر من انضم إليه فيلم (!Tick... Tick.. Boom) لبول توماس أندرسن و فيلم (Licorice Pizza) للين مانويل ميراندا.
الأول "ميوزيكال ينبري" كل من أندرو غارفيلد وفنيسا هودجز وألكسندرا شِب للبطولة.
والثاني كوميديا رومانسية تقع أحداثها في السبعينات ويقود بطولتها وجهان جديدان (سكايلر غيزوندو وألانا هايم) لجانب ظهور لشون بن وبرادلي كوبر وجون س. رايلي.
الإعلان الترويجي لفيلم tick, tick...BOOM!
أيضاً من المتوقع دخول حلبة الترشيحات أفلام متنوعة منها:
- البيوغرافي «بلفاست»
- الدرامي «الابنة المفقودة» (The Lost Daughter)
- والخيال العلمي «ديون» (Dune)
- والتشويقي «بيت غوتشي» (House of Gucci)
- والميوزيكال «قصة الجانب الغربي» West Side Story
ما نستطيع التنبؤ به الآن هو أن المنافسة بدأت ساخنة وستبقى كذلك حتى موعد توزيع الجوائز.